أفادت رحماء أن قال سائق سيارة إسعاف إنه تم نقل المصابين الاثنين إلى مستشفى رام الله، في حين رفض الجانب الإسرائيلي تسليم الجثة، وهي لفلسطيني في الأربعينيات من العمر يدعى أكرم دير، وهو من قرية بالضفة الغربية قرب رام الله.
وذكر السائق نقلا عن أحد المصابين أن الحاجز العسكري على المدخل الشرقي لمدينة القدس أطلق النار على السيارة التي كانوا يستقلونها مما أدى إلى إصابتهم، ولم يتسن الحصول على تعقيب من الجيش الإسرائيلي.
وذكر السائق نقلا عن أحد المصابين أن الحاجز العسكري على المدخل الشرقي لمدينة القدس أطلق النار على السيارة التي كانوا يستقلونها مما أدى إلى إصابتهم، ولم يتسن الحصول على تعقيب من الجيش الإسرائيلي.
وذكرت مصادر طبية فلسطينية أن الشهيد والجريحين كانوا متوجهين للصلاة في القدس، لكن ضباطا أمنيين فلسطينيين قالوا لوكالة الأنباء الفرنسية إنه من المحتمل أن يكونوا قد حاولوا الدخول إلى القدس المحتلة للعمل بصورة غير قانونية.
كما أكد الكيان الصهيوني وقوع الحادث على الطريق الرابطة بين الضفة الغربية والقدس المحتلة، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire