حصلت العالمة المصرية ليلى عبد المنعم على "وسام استحقاق" لاكتشافها طريقة تسمح بحماية المنشآت من آثار الزلازل. وقد اكتشفت عبد المنعم هذه الطريقة بعد قراءتها لآية في القرآن الكريم.
ونجحت ليلى عبد المنعم الحاصلة على شهادة الدكتوراة في الهندسة من التوصل الى الاكتشاف و"اختراع" خرسانة مسلحة من حوائط البيتومين من الحديد المنصهر، معتمدة في اختراعها على آيتين من سورة الكهف "آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا".
وتشير العالمة المصرية الى ان ما جاء في سورة الكهف استوقفها لتتدبر موقف نزوله جيداً، وألهمها لتجري عدداً من التجارب فتوصلت الى تركيبة جديدة من "الخرسانة المسلحة"، التي استخدمت فيها نفس المواد التي استخدمها ذو القرنين لإقامة الحاجز بين الجبلين، وهي مواد مستخرجة من منتجات البترول يُضاف اليها حديد منصهر مع الاسفلت، فحصلت على مادة صلبة تساعد في مقاومة الزلازل.
وتؤكد صحيفة "الأنباء" التي أفادت بالخبر ان "الله ألهم ذي القرنين طريقة بناء بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج".
كما تؤكد الصحيفة ان الدكتورة ليلى عبد المنعم صاحبة 100 اختراع، وانها منحت "جائزة الاستحقاق في لندن" وان أحد أعضاء لجنة التحكيم التي منحتها الجائزة وصفها بـ "أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات".
ونجحت ليلى عبد المنعم الحاصلة على شهادة الدكتوراة في الهندسة من التوصل الى الاكتشاف و"اختراع" خرسانة مسلحة من حوائط البيتومين من الحديد المنصهر، معتمدة في اختراعها على آيتين من سورة الكهف "آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا".
وتشير العالمة المصرية الى ان ما جاء في سورة الكهف استوقفها لتتدبر موقف نزوله جيداً، وألهمها لتجري عدداً من التجارب فتوصلت الى تركيبة جديدة من "الخرسانة المسلحة"، التي استخدمت فيها نفس المواد التي استخدمها ذو القرنين لإقامة الحاجز بين الجبلين، وهي مواد مستخرجة من منتجات البترول يُضاف اليها حديد منصهر مع الاسفلت، فحصلت على مادة صلبة تساعد في مقاومة الزلازل.
وتؤكد صحيفة "الأنباء" التي أفادت بالخبر ان "الله ألهم ذي القرنين طريقة بناء بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج".
كما تؤكد الصحيفة ان الدكتورة ليلى عبد المنعم صاحبة 100 اختراع، وانها منحت "جائزة الاستحقاق في لندن" وان أحد أعضاء لجنة التحكيم التي منحتها الجائزة وصفها بـ "أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات".
ربنا يبارك فيها يارب يجعلها زخرا للمسلمين والمصريين وأسأل الله العلي القدير أن يوفقها/ومن المؤكد أن مثلها كثيييييييرات ولكن مغمورات لا يجدن من يتبنى مخترعاتهن
RépondreSupprimerسبحان الله العظيم..
RépondreSupprimerقال تعالي : ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد ) سورة فصلت
RépondreSupprimerجميل ربنا يحميكي يارب ويحفظك لمصر وللمصريين.. اكيد مصر افضل ان شاء الله بعقول اولادها يارب ولي من يصلح.
RépondreSupprimerالقرآن سر الحياة على الأرض ولا يفهم ذلك غير العلماء أو من حباهم الله بهدايتهم الى طريقه الله يحفظك يا بنيتى ويحفظ أمثالك وأتمنى من الله أن أرى أولادى مثلك.
RépondreSupprimerهنيئا لها على هذا الاختراع لقد ارشدها دينها اليه جزاك الله خيرا وترككي للبشرية.
RépondreSupprimerنعم جزاك الله خيرا وزادك من علمه فالقرآن الكريم هو منهل العلم الذي يجب على كل منا أن يقرأه و يتدبر معانيه وهناك اختراعات كثيرة في القرآن لم يتم اكتشافها بعد.
RépondreSupprimerالدكتورة ليلى عبد المنعم عالمة مصرية تعمل فى صمت لا يعرفها الكثير منا لكنها فحر لكل المسلمين الذين يعملون لخير البشرية دون ان يكونوا فى دائرة الشهرة فهى امتداد للعالمة الراحلة سميرة موسى وان اختلفت فى مجالات الاختراعات
RépondreSupprimer